تدعي السردية الأسلامية والمعتمدة على كتب السيرة و الرواة ... أن قبة الصخرة و المسجد الأقصى بنيا (على أنقاض الهيكل اليهودي القديم اللذي نظفه المسلمون خلال العهدة العمرية)، على يد الخليفة الأموي عبد الملك .
لكن المسوحات الأثرية على يد علماء الأثار و الأركيولوجيين أثبتت زيف هاذا الادعاء.. فمن خلال تصميم القبة و النموذج المعماري، لا يوجد أدنى شك انها تعود للعمارة البيزنطية شكلا ومضمونا .
أما فترة عبد الملك بن مروان فقد تبين أنها بيزنطية و شهدت تمظهرات لهرطقة مسيحو-يهودية و تعرف بالهرطقة الأبيونية تظهر بشكل جلي في أيات النقش بقبة الصخرة و العملات المروانية ما يدل على أن المؤسس الفعلي لأبجديات الديانة الأسلامية هوعبد الملك بن مروان ، كل هته التفاصيل تجدونها في الفيديو بشرح دقيق للأستاذ المغربي المتخصص في علم الميثالولوجيا و المخطوطات القديمة، السيد محمد لمسيح رفقة الباحث الاسلامي حامد عبد الصمد في برنامج صندوق الأسلام.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire